Loading...

جميع الأبحاث المتاحة لهذا الإصدار

تحميل - قراءة الملخص عنوان البحث إسم الباحث رقم البحث
تحميل تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أهمية الطباعة والكتابة كأداتين محوريتين في توثيق وإدارة المعلومات داخل البلديات، باعتبارهما من أهم الوسائل التي يعتمد عليها العمل الإداري والمؤسسي في حفظ البيانات وتنظيمها وتسهيل الوصول إليها. تناول البحث دور الكتابة كممارسة أولية لتسجيل المعلومات، ودور الطباعة كوسيلة لتعميم وتوزيع المستندات الرسمية، والقرارات، والمراسلات، والسجلات، مما يعزز من فعالية الأداء البلدي ويضمن حفظ الذاكرة المؤسسية. وقد ناقش البحث تطور استخدام الكتابة والطباعة من الطرق التقليدية اليدوية إلى الوسائل الحديثة الرقمية، مبينًا كيف ساهم هذا التطور في تحسين كفاءة أرشفة المعلومات، وتيسير عملية اتخاذ القرار داخل الإدارات البلدية. كما تطرق إلى التحديات التي تواجه بعض البلديات في التحول من الأشكال الورقية التقليدية إلى نظم الطباعة الرقمية المؤتمتة، ومنها ضعف البنية التحتية التقنية ونقص الكفاءات المتخصصة. أظهرت نتائج الدراسة أن البلديات التي تعتمد على آليات توثيق حديثة تعتمد على تكامل الطباعة الرقمية مع قواعد البيانات الإلكترونية تتمتع بمستويات أعلى من التنظيم الإداري والشفافية وسرعة الإنجاز. في المقابل، فإن غياب أدوات التوثيق الفعّالة يؤدي إلى تكرار الأخطاء، ضياع الوثائق، وتعطيل خدمات المواطنين. وفي ختام البحث، قُدِّمت توصيات لتعزيز استخدام الطباعة والكتابة في نظم الإدارة المحلية، أبرزها: تطوير الأنظمة الرقمية المؤتمتة، تدريب الموظفين على التقنيات الحديثة للطباعة والتوثيق، والانتقال من الأرشيف الورقي إلى الحوسبة السحابية لضمان أمن وسرعة الوصول إلى المعلومات. الطباعة والكتابة كعنصر أساسي في توثيق وإدارة المعلومات بالبلديات أحلام علي صياح المراعيه 216
تحميل يستهدف هذا البحث دراسة واقع تطبيق نظم المعلومات الإدارية (MIS) في البلديات، باعتبارها أداة مركزية لتحسين كفاءة الإدارة وجودة الخدمات العامة. تبرز أهمية نظم المعلومات الإدارية في دعم اتخاذ القرار، وتيسير الوصول إلى البيانات، وتعزيز الشفافية والمساءلة. إلا أن عملية تطبيقها في القطاع البلدي ما تزال تواجه العديد من التحديات الفنية والبشرية والتنظيمية. تمثلت مشكلة البحث في محدودية استخدام نظم المعلومات الإدارية بشكل فعال داخل البلديات، وهو ما يُعيق تحقيق أداء مؤسسي متطور ومتماشٍ مع متطلبات الحوكمة الحديثة. وقد ركز البحث على استكشاف هذه التحديات، مثل ضعف البنية التحتية الرقمية، نقص الكفاءات المتخصصة، مقاومة التغيير من الموظفين، وعدم وجود إطار تشريعي واضح يدعم التحول الرقمي في الإدارة المحلية. أظهرت النتائج أن نجاح تطبيق نظم المعلومات الإدارية مرهون بتوافر عناصر رئيسية، منها: الإرادة الإدارية، الدعم الحكومي، التخطيط الاستراتيجي، والتدريب المستمر. كما أبرز البحث بعض التجارب الناجحة التي طبقت نظم المعلومات وحققت من خلالها تحسينات ملموسة في كفاءة الخدمات البلدية. وفي ضوء النتائج، أوصى البحث بضرورة تبني خطة وطنية متكاملة للتحول الرقمي في البلديات، تتضمن تطوير البنية التحتية، رفع وعي القيادات المحلية، وتوفير الموارد البشرية والتقنية اللازمة، مع التأكيد على أهمية إشراك المجتمع المحلي في عمليات التحديث والتحسين المستمر. تطبيق نظم المعلومات الإدارية في البلديات: التحديات والحلول عدي نايل محمد الجازي 217
تحميل يهدف هذا البحث إلى تحليل واقع الإدارة في البلديات من خلال مقارنة بين النموذج البيروقراطي التقليدي ونموذج الحوكمة الرشيدة، وقياس مدى قدرة البلديات على التحول من أنظمة إدارية جامدة إلى منظومات مرنة وشفافة وفعّالة تستند إلى مبادئ المشاركة والمساءلة والاستدامة. وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي، إضافة إلى مراجعة الأدبيات والدراسات السابقة التي تناولت تطور الإدارة العامة على المستوى المحلي. كشفت النتائج أن العديد من البلديات لا تزال تُدار وفق أساليب بيروقراطية تُركّز على الإجراءات أكثر من النتائج، ما يؤدي إلى بطء في تقديم الخدمات، وضعف في التفاعل مع احتياجات المواطنين. كما أظهرت النتائج أن ضعف البنية التشريعية، وغياب أنظمة الرقابة الفعالة، ونقص الكفاءات الإدارية، تشكل أبرز التحديات التي تعيق تبني مفاهيم الحوكمة الرشيدة. وفي المقابل، فإن تطبيق مبادئ الحوكمة مثل الشفافية، والكفاءة، والمشاركة المجتمعية، يساهم بشكل كبير في رفع جودة الأداء المؤسسي وتحقيق التنمية المحلية المستدامة. يوصي البحث بضرورة إصلاح الهياكل الإدارية، وتبني برامج تدريب وتأهيل للقادة المحليين، وتطوير التشريعات بما يضمن المزيد من المساءلة والمشاركة، إلى جانب إدماج تقنيات الإدارة الرقمية لدعم اتخاذ القرار وتعزيز الكفاءة. كما يشدد على أهمية إشراك المواطنين كعنصر فاعل في عملية الإدارة المحلية، بما يعكس مفهوم الإدارة في البلديات: بين البيروقراطية والحوكمة الرشيدة أسد علي سالم الشراتحه 218
تحميل يُعد حفظ الملفات من العناصر الأساسية التي تساهم في تحسين كفاءة العمل الإداري في البلديات والمؤسسات العامة. يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر حفظ الملفات في تعزيز التنظيم الإداري، تقليل الأخطاء، وزيادة سرعة الاستجابة في معالجة المعاملات الإدارية. يتناول البحث الطرق التقليدية والحديثة في حفظ الوثائق وكيفية تأثير ذلك على سير العمل داخل البلديات، مع التركيز على أهمية التحول الرقمي في تحسين الأداء الإداري. يتناول البحث أيضًا أهمية تنظيم الوثائق والملفات سواء كانت إلكترونية أو ورقية لضمان سهولة الوصول إلى المعلومات، وتقليل الزمن المستهلك في عمليات البحث، إضافة إلى تعزيز الشفافية والمساءلة داخل البلديات. كما يُبرز البحث الدور الكبير لتوثيق البيانات وحفظها في دعم اتخاذ القرارات، وتحسين التواصل بين الأقسام المختلفة، فضلاً عن الامتثال للمتطلبات القانونية فيما يتعلق بحفظ الوثائق. تتمثل أهداف البحث في استكشاف طرق حفظ الملفات في البلديات، ومدى تأثيرها على كفاءة الأداء الإداري والخدمي، مع توجيه بعض التوصيات لتطوير نظم حفظ الملفات بما يتوافق مع أحدث التقنيات في إدارة الوثائق. ويخلص البحث إلى أن استخدام الأنظمة الرقمية الحديثة في حفظ الملفات والتوثيق يعزز من فعالية العمل البلدي ويحقق تطوراً ملحوظاً في الإدارة العامة. أثر حفظ الملفات في تحسين كفاءة العمل الإداري مريم احمد محمد المراعية 219